هدف البحث:
تمتلك جراحة الوجه والفكين الحديثة العديد من الأساليب لعلاج كسور الفك السفلي، إلا أنّ هناك اختلافات في الرأي حول استخدامها وجدواها السريرية. وهذا ما يبرر إجراء دراستنا، والتي تهدف إلى ما يلي:
- تقييم نتائج علاج 656 مريضًا مصابًا بكسور الفك السفلي.
- تقييم المعطيات السريرية وتحليلها إحصائيًا لتحديد طريقة العلاج الأكثر فاعلية في حالات كسور الفك السفلي
الخلاصة:
- تحدث كسور الفك السفلي غالبًا لدى فئة الشباب ضمن الفئة العمرية (21–30) سنة.
- تأتي الاعتداءات في المرتبة الأولى كأسباب لكسور الفك السفلي، بينما تحتل حوادث المرور وحوادث العمل مراتب أدنى.
- غالبًا ما يحدث كسر الفك السفلي نتيجة للرضوض في مناطق الأنياب والضواحك، بالإضافة إلى الزاوية والأضراس.
- من بين طرق العلاج الثلاثة التي جرى تقييمها، كانت الطرق الجراحية هي الأكثر فائدة وفعالية في معالجة كسور الفك السفلي.
- أظهرت التحليلات السريرية والإحصائية أن أكثر طرق العلاج فاعلية والأقل حدوثًا للمضاعفات هي التثبيت العظمي باستخدام الصفائح الصغيرة (miniplates).
- إن استخدام التثبيت بين الفكين (Intermaxillary Fixation) يحسن من نتائج العلاج الجراحي (الصفائح، الصفائح الصغيرة).
- سبب الإصابة لا يؤثر على نتائج العلاج.
- نوع الكسر ومكانه لهما تأثير نسبي فقط على نتائج العلاج.
- الفترة الزمنية الفاصلة بين وقوع الإصابة وبدء العلاج التخصصي لها تأثير إحصائي مهم على نتائج العلاج، فكلما تأخر بدء العلاج زادت احتمالية حدوث المضاعفات.
- في حال ترك سن في خط الكسر، فإن عدد المضاعفات يزداد بغض النظر عن طريقة العلاج المستخدمة.
اسم المجلة التي نشر فيها البحث:
Journal of Cranio-Maxillofacial Surgery.
تاريخ النشر:
1996.
رابط البحث:
An Evaluation of Results of Treatment of Mandibular Fractures